جوجل تطور خدمة الأخبار وتخترق السوق العربية
في محاولة جديدة لإشعال نار المنافسة مع "ياهو" ، أطلقت شركة جوجل الأمريكية منتجا جديدا، يمكن المستخدمين العرب من تصميم موقع إلكتروني باللغة العربية، بالإضافة إلى تحديث خدمة "أخبار جوجل".
وقالت "جوجل" إنها أطلقت "خدمة Google Sites باللغة العربية، وهي عبارة عن تطبيق مجاني يجعل عملية ابتكار موقع شبكي بسهولة إعداد وتعديل وثيقة، ليتمكن المستخدمين العرب من مشاركة المحتويات الإلكترونية بلغتهم المحلية بصورة أسهل وأسرع."
وتمكن الخدمة الجديدة المستخدمين من جمع كم متنوع من المعلومات في مكان واحد بشكل سريع، ومشاركتها بسهولة، سواء كان ذلك للعرض أو التعديل مع مجموعة صغيرة، أو مع كافة أفراد مؤسساتهم، أو مع العالم أجمع.
وقال وائل غنيم، المدير الإقليمي لقسم التسويق في جوجل: "يعني توفر Google Site باللغة العربية أن المستخدمين العرب سيتمكنون من ابتكار مواقع مخصصة وقابلة لمشاركة محتواها خلال دقائق بسيطة، دون الحاجة لكتابة سطر من رموز برمجة المواقع الإلكترونية."
وقد أعلنت جوجل أيضا إطلاق أربعة إصدارات جديدة من خدمة News Google المحلية باللغة العربية، لكل من مصر ولبنان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.
وقالت الشركة: "أصبح باستطاعة المستخدمين في هذه البلدان تصفّح الأخبار المحلية من خلال الإصدار الخاص بأخبار بلدهم، والاطلاع على أحدث العناوين الرئيسية في السياسة والأعمال والرياضة والترفيه وغيرها."
ياتي هذا الإعلان بعد نجاح شركة "ياهو" في الاستحواذ علي موقع "مكتوب" الذي يحوى أكثر من 16.5 مليون مستخدم بالشرق الأوسط، في إطار تطلع ياهوو لتمديد عملها بمنطقة تتزايد أعداد مستخدميها.
وستتيح الاتفاقية للمستخدمين الاستفادة من خدمات ياهوو، والتي ستكون متوفرة باللغة العربية، بعد استفادتها من المحتوي المحلي لمكتوب، كما ستوسع هذه الاتفاقية عروض ياهوو الحالية عبر إضافة قدرات لتوفير محتوى ذات صلة وخدمات باللغة العربية، بالإضافة إلى نسخات عربية لخدمتي "ياهو ماسنجر" و"ياهو ميل".
وقالت ياهوو إنه بينما ازداد استخدام الإنترنت بالشرق الأوسط إلى عشرة أضعاف منذ عام 2000، فإنه لا يزال في مراحل اعتماده الأولية ، وبينما يتحدث اللغة العربية أكثر من 320 مليون بجميع أنحاء العالم، إلا إن حجم مضامين الإنترنت العربية لا تتعدى نسبتها 1%، وفقا لبيانات البنك الدولي.
وفي ظل توقعات ارتفاع نسبة الإنفاق على الإعلان على الإنترنت بين 35-40 في المائة، بحسب شركة مدار الإماراتية للأبحاث، فإن الاتفاق الجديد واندماج مستخدمي كل من "ياهو" ومكتوب، سيتيح للمعلن الوصول إلى شريحة أكبر من المستهلكين.
وبحسب الإتفاق، فسوف تنفصل باقي خدمات مكتوب، والتي تضم سوق.كوم، وكاش يو. كوم، وعربي. كوم، وتحدي. كوم، لتكون ضمن شركة جديدة، سميت مجنوعة جبار للإنترنت، والتي سيتولى إدارتها سميح طوقان، مؤسس مكتوب. كوم.
وقالت "جوجل" إنها أطلقت "خدمة Google Sites باللغة العربية، وهي عبارة عن تطبيق مجاني يجعل عملية ابتكار موقع شبكي بسهولة إعداد وتعديل وثيقة، ليتمكن المستخدمين العرب من مشاركة المحتويات الإلكترونية بلغتهم المحلية بصورة أسهل وأسرع."
وتمكن الخدمة الجديدة المستخدمين من جمع كم متنوع من المعلومات في مكان واحد بشكل سريع، ومشاركتها بسهولة، سواء كان ذلك للعرض أو التعديل مع مجموعة صغيرة، أو مع كافة أفراد مؤسساتهم، أو مع العالم أجمع.
وقال وائل غنيم، المدير الإقليمي لقسم التسويق في جوجل: "يعني توفر Google Site باللغة العربية أن المستخدمين العرب سيتمكنون من ابتكار مواقع مخصصة وقابلة لمشاركة محتواها خلال دقائق بسيطة، دون الحاجة لكتابة سطر من رموز برمجة المواقع الإلكترونية."
وقد أعلنت جوجل أيضا إطلاق أربعة إصدارات جديدة من خدمة News Google المحلية باللغة العربية، لكل من مصر ولبنان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.
وقالت الشركة: "أصبح باستطاعة المستخدمين في هذه البلدان تصفّح الأخبار المحلية من خلال الإصدار الخاص بأخبار بلدهم، والاطلاع على أحدث العناوين الرئيسية في السياسة والأعمال والرياضة والترفيه وغيرها."
ياتي هذا الإعلان بعد نجاح شركة "ياهو" في الاستحواذ علي موقع "مكتوب" الذي يحوى أكثر من 16.5 مليون مستخدم بالشرق الأوسط، في إطار تطلع ياهوو لتمديد عملها بمنطقة تتزايد أعداد مستخدميها.
وستتيح الاتفاقية للمستخدمين الاستفادة من خدمات ياهوو، والتي ستكون متوفرة باللغة العربية، بعد استفادتها من المحتوي المحلي لمكتوب، كما ستوسع هذه الاتفاقية عروض ياهوو الحالية عبر إضافة قدرات لتوفير محتوى ذات صلة وخدمات باللغة العربية، بالإضافة إلى نسخات عربية لخدمتي "ياهو ماسنجر" و"ياهو ميل".
وقالت ياهوو إنه بينما ازداد استخدام الإنترنت بالشرق الأوسط إلى عشرة أضعاف منذ عام 2000، فإنه لا يزال في مراحل اعتماده الأولية ، وبينما يتحدث اللغة العربية أكثر من 320 مليون بجميع أنحاء العالم، إلا إن حجم مضامين الإنترنت العربية لا تتعدى نسبتها 1%، وفقا لبيانات البنك الدولي.
وفي ظل توقعات ارتفاع نسبة الإنفاق على الإعلان على الإنترنت بين 35-40 في المائة، بحسب شركة مدار الإماراتية للأبحاث، فإن الاتفاق الجديد واندماج مستخدمي كل من "ياهو" ومكتوب، سيتيح للمعلن الوصول إلى شريحة أكبر من المستهلكين.
وبحسب الإتفاق، فسوف تنفصل باقي خدمات مكتوب، والتي تضم سوق.كوم، وكاش يو. كوم، وعربي. كوم، وتحدي. كوم، لتكون ضمن شركة جديدة، سميت مجنوعة جبار للإنترنت، والتي سيتولى إدارتها سميح طوقان، مؤسس مكتوب. كوم.
No comments:
Post a Comment